بَيَانُ تَفْصِيْلِ الطُّرُقِ وَمَحَالِهَا


اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَانِ الرَّحِيْمِ

(( أَمَّا التَّفْصِيْلُ )) فَأَمَّا التِّجَانِيَّةُ فَمَذْكُوْرُ فِى اْلفَوْزِ وَالنَّجَاةِ فِي الْهِجْرَةِ إِلَى اللهِ لِمُحَمَّدٍ السَّيِّدِ التِّجَانِى ، وَجَوَاهِرِ الْمَعَانِيِّ وَبُلُوْغِ اْلأَمَانِيِّ لِسَيِّدِي عَلِيِّ حَرَازِمِ اْلفَاسِيِّ ، وَرِمَاحِ حِزْبِ الرَّحِيْمِ لِسَيِّدِي عُمَرَ بْنِ سَعِيْدِ اْلفُوْتِيْ ، وَبُغْيَةِ الْمُسْتَفِيْدِ لِشَرْحِ مُنْيَةِ الْمُرِيْدِ لِسَيِّدِي مُحَمَّدٍ اْلعَرَبِي التِّجَانِى ، وَاْلفَتْحِ الرَّبَّانِي فِيْمَا يَحْتَاجُ اِلَيْهِ الْمُرِيْدِ التِّجَانِي لِسَيِّدِي مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِاللهِ بْنِ حُسَنَيْنِ الشَّافِعِى التِّجَانِى ، وَالْجَيْشِ اْلكَفِيْلِ لِسَيِّدِي مُحَمَّدٍ بْنِ مُحَمَّدٍ اْلصَغِيْرِ ، وَالْهِدَايَةِ الرَّبَّانِيَّةِ فِي فِقْهِ الطَّرِيْقَةِ التِّجَانِيَّةِ لِسَيِّدِي مُحَمَّدٍ التِّجَانِى ، وَاْلفُتُوْحَاتِ الرَّبَّانِيَّةِ فِي الطَّرِيْقَةِ اْلأَحْمَدِيَّةِ التِّجَانِيَّةِ لِسَيِّدِى أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ التِّجَانِى الشِّنْقِيْطِي ، وَالنَّفَحَاتِ اْلقُدْسِيَّةِ فِى السِّيْرَةِ اْلأَحْمَدِيَّةِ التِّجَانِيَّةِ لِمُحَمَّدٍ عَلْوَانِ الْجَوْسِقِيِّ ، وَالسِّرِّ اْلأَبْهَرِ فِى أَوْرَادِ اْلقُطْبِ اْلأَكْبَرِ سَيِّدِى أَحْمَدَ  التِّجَانِيِّ لِمُحَمَّدٍ عَلْوَانِ الْجَوْسِقِيِّ ، وَاْليَاقُوْتَةِ اْلفَرِيْدَةِ فِي الطَّرِيْقَةِ التِّجَانِيَّةِ لِلْعَالِمِ اْلعَلَّامَةِ سَيِّدِي مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ اْلوَاحِدِ النَّظِيْفِي ، وَمِيْزَابِ الرَّحْمَةِ الرَّبَّانِيَّةِ فِي التَّرْبِيَّةِ بِالطَّرِيْقَةِ التِّجَانِيَّةِ لِسَيِّدِي عُبَيْدَةَ بْنِ سَيِّدِي مُحَمَّدٍ اْلصَغِيْرِ الشِّنْقِيْطِي التِّجَانِى ، وَقَصْدِ السَّبِيْلِ  لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ اْلحَافِظِ التِّجَانِى اْلمِصْرِي ، وَكاَشِفِ اْلإِلْبَاسِ عَنْ فَيْضَةِ الْخَتْمِ أَبِي اْلعَبَّاسِ لِلْعَلَامَةِ الشَّيْخِ اِبْرَاهِيْمَ بْنِ عَبْدِ اللهِ اَنْيَاسٍ ، وَكَشْفِ الْحِجَابِ لِسَيِّدِي أَحْمَدَ بْنِ اْلعِيَاشِي سُكَيْرِجِ ، وَاْلفَيْضِ الرَّبَّانِي فِي مَدَحِ الشَّيْخِ أَحْمَدَ التِّجَانِي لِلطَّيِّبٍ أَحْمَدَ بْنِ هَاشِمٍ ، وَاَحْزَابِ وَاَوْرَادِ اْلقُطْبِ الرَّبَانِي وَاْلعَارِفِ الصَّمْدَانِي لِلْقُطْبِ اْلمَكْتُوْمِ وَاْلبَرْزَخِ اْلمُحَمَّدِي اْلمَعْلُوْمِ الشَّيْخِ أَبِي اْلعَبَّاسِ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ التِّجَانِى وَتَحْقِيْقِ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ اْلحَافِظِ التِّجَانِى ، وَاْلأَجْوِبَةِ اْلمَئْوِيَّةِ عَنِ الطَّرِيْقَةِ التِّجَانِيَّةِ  لِلْعَالِمِ اْلعَلَّامَةِ اْلمُقَدَّمِ اْلبَرْكَةِ سَيِّدِي بِلْقَاسِمِ خَلِيْفِي اْلبَوَزِيْدِي التِّجَانِى ، وَأَضْوَاءٍ عَلَى الشَّيْخِ أَحْمَدَ التِّجَانِى وَأَتْباَعِهِ لِلشَّيْخِ عَبْدِ اْلباَقِي مِفْتَاحِ ، وَمَوْلِدِ إِنْسَانِ اْلكَمَالِ لِسَيِّدِي مُحَمَّدٍ بن اْلمُخْتَارِ التِّجَانِى ، وَالدُّرَرِ السَّنِيَّةِ مِنَ اْلأَذْكَارِ النَّبَوِيَّةِ وَأَوْرَادِ الطَّرِيْقَةِ التِّجَانِيَّةِ ، وَاْلوَصَايَا ، وَالْمَنَاقِبِ

وَأَمَّا اْلقَادِرِيَّةُ فَفِى آدَابِ السُّلُوْكِ ، وَاْلفَتْحِ الرَّبَّانِى وَاْلفَيْضِ الرَّحْمَانِي ، وَ الطَّرِيْقِ إِلَى اللهِ ، وَسِرِّ اْلأَسْرَارِ وَمُظْهَرِ اْلأَنْوَارِ فِيْمَا يَحْتَاجُ اِلَيْهِ اْلأَبْرَارِ ، وَجَلَاءِ الْخَاطِرِ فِى اْلبَاطِنِ وَالظَّاهِرِ ، وَاْلغُنْيَةِ لِطَالِبِي طَرِيْقِ الْحَقِّ عَزَّ وَجَلَّ ، وَالسَّفِيْنَةِ اْلقَادِرِيَّهِ ، وَفُتُوْحَاتِ اْلغَيْبِ ، وَاْلفُيُوْضَاتِ الرَّبَّانِيَّةِ فِي الْمَآثِرِ وَ اْلأَوْرَادِ اْلقَادِرِيَّهِ لِلْقُطْبِ الرَّبَّانِى وَاْلغَوْثِ الْمُتَصَرِّفِ الصَّمَدَانِى سَيِّدِى الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ الْجَيْلَانِي ، وَبَهْجَةِ اْلأَسْرَارِ وَمَعْدِنِ اْلأَنْوَارِ فِي مَنَاقِبِ الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ الْجَيْلَانِي لِلشَّيْخِ اللَّخْمِيِّ الشَّطْنَوَفِي الْمِصْرِيِّ ، وَقَلَائِدِ الْجَوَاهِرِ فِي مَنَاقِبِ الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ الْجَيْلَانِي لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ بْنِ يَحْيَى التَّادَفِى الْحَنْبَلِىِّ ، وَالْجَـنِـيِّ الدَّانِي فِي ذِكْرِ نُبْذَةٍ مِنْ مَنَاقِبِ اْلقُطْبِ الرَّبَّانِى السَّيِّدِ الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ الْجَيْلَانِي لِسَيِّدِى جَعْفَرِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اْلكَرِيْمِ اْلبَرْزَنْجِيِّ اْلمَدَنِيِّ ، وَدِيْوَانِ الشَّيْخِ عَبْدِ اْلقَادِرِ الْجَيْلَانِي ، وَنَفَحَاتِ اْلقُدْسِ ، وَاْلغَوْثِيَّةِ ، وَاْلأَنْفُسِ السَّبْعَةِ فِي الطَّرِيْقَةِ اْلقَادِرِيَّهِ


وَأَمَّا اْلعَلَوِيَّةُ فَفِى آدَابِ السُّلُوْكِ الْمُرِيْدِ ، وَرِسَالَةِ الْمُعَاوَنَةِ وَالْمُظَاهَرَةِ وَالْمُؤَازَرَةِ ، وَالنَّفَائِسِ اْلعُلُوِيَّةِ فِي الْمَسَائِلِ الصُّوْفِيَّةِ لِلْقُطْبِ اْلإِرْشَادِ وَاْلغَوْثِ اْلبِلَادِ سَيِّدِى الْحَبِيْـبِ عَبْدِاللهِ بْنِ عَلَوِي الْحَدَادِ ، وَ شَرْحِ اْلعَيْنِيَّةِ لِلْإِمَامِ اْلعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى الْحَبِيْبِ أَحْمَدَ بْنِ زَيْنِ الْحَبْشِي ، وَإِيْضَاحِ أَسْرَارِ عُلُوْمِ الْمُقَرَّبِيْنَ لِلْإِمَامِ اْلعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى الْحَبِيْبِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ شَيْخِ اْلعَيْدَرُوْسِ ،  وَاْلقِرْطَاسِ شَرْحِ رَاتِبِ اْلعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى اْلإِمَامِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَانِ بْنِ عَقِيْلِ اْلعَطَّاسِ لِلْإِمَامِ اْلعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى الْحَبِيْبِ عَىِ  بْنِ حَسَنِ اْلعَطَّاسِ ،  وَ تَذْكِيْرِ النَّاسِ لِلْإِمَامِ اْلعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى الْحَبِيْبِ أَحْمَدَ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَبْدِاللهِ اْلعَطَّاسِ ، وَعَقْدِ اْليَوَاقِيْتِ الْجَوْهَرِيَةِ فِي ذِكْرِ طَرِيْقَةِ السَّادَاتِ اْلعَلَوِيَّةِ لِلْإِمَامِ اْلعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى الْحَبِيْبِ عَيْدَرُوْسِ بْنِ عُمَرَ بْنِ عَيْدَرُوْسِ الْحَبْشِي ، وَاْلمَنْهَجِ السَّوِي شَرْحِ أُصُوْلِ طَرِيْقَةِ السَّادَةِ آلِ بَاعَلَوِي لِلْإِمَامِ اْلعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى الْحَبِيْبِ زَيْنِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ بْنِ سُمَيْطِ ، وَ مَوْلِدِ سِمْطِ الدُّرَرِ لِلْحَبِيْبِ عَلِي بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَبْشِي ، وَ مَجْمُوْعِ الرَّوَاتِبِ وَاَحْزَابِ وَاَوْرَادِ فىِ طَرِيْقَةِ السَّادَةِ آلِ بَاعَلَوِي

وَأَمَّا الشَّاذِلِيَّةُ فَفِى وَصِيَّةِ اَبِي الْحَسَنِ الشَّاذِلِي ، وَمَجْمُوْعَـةِ اْلأَحْـزَابِ الشَّـاذِلِـيَّـة لِلْقُطْبِ أَبِي اْلـحَـسَـنِ الشَّاذِلِي ، وَالْمَفَاخِرِ اْلعَالِيَّةِ فيِ اْلمَآثِرِ الشَّاذِلِيَّةِ لِلْعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى اْلشَّيْخِ اَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عِيَّادِ الشَّافِعِي الشَّاذِلِي وَاْلكَوَاكِبِ الزَّاهِرَةِ فِي اجْتِمَاعِ اْلأَوْلِيَاءِ يَقَظَةً بِسَيِّدِ الدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ لِأَبِي اْلفَضْلِ عَبْدِ اْلقَادِرِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِي الشَّاذِلِي وَالسِّرِّ الْجَلِيْلِ لِلشَّيْخِ أَبِي الْحَسَنِ الشَّاذِلِي وَاْلفُتُوْحَاتِ الرَّبَّانِيَّةِ فِي تَفْضِيْلِ الطَّرِيْقَةِ الشَّاذِلِيَّةِ ، وَالدُّرَّةِ اْلأَسْرَارِ وَتُحْفَةِ اْلأَبْرَارِ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ بْنِ اَبِي اْلقَاسِمِ ، وَالْمَنَاقِبِ وَاْلوَارِدَاتِ

وَأَمَّا النَّقْشَبَنْدِيَّةُ فَفِى الرَّشَحَاتِ وَمَكْتُوْبَاتِ اْلإِمَامِ وَالنَّفَحَاتِ وَالرِّسَالَةِ اْلقُدْسِيَّةِ وَالتَّاجِيَّةِ وَالْخَادِمِى وَالْخِطَابِ لِمُحَمَّدٍ بَارَسًا وَمِفْتَاحِ الْمَعِيَّةِ وَجَامِعِ اْلأُصُوْلِ فِي اْلأَوْلِيَاءِ لِلشَّيْخِ اَحْمَدَ بْنِ مُصْطَفَى اْلكَمَشْخَانَوِي النَّقْشَبَنْدِيِّ ، وَتَنْوِيْرِ اْلقُلُوْبِ فِي مُعَامَلَةِ عَلَامِ اْلغُيُوْبِ لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ أَمِيْنِ اْلكُرْدِي اْلإِرْبِلِي النَّقْشَبَنْدِيِّ

وَأَمَّا الرِّفَاعِيَّةُ فَفِى حَالَةِ أَهْلِ الْحَقِيْقَةِ مَعَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ  لِلْقُطْبِ اْلكَبِيْرِ أَبِي اْلعَلَمِيْنَ السَّيِّدِ الشَّيْخِ اَحْمَدَ بْنِ عَلِي الرِّفَاعِي ، وَاْلبُرْهَانِ الْمُؤَيَّدِ ، وَالنِّظَامِ الْخَاصِّ لِأَهْلِ اْلإِخْتِصَاصِ ، وَحِكَمِ السَّيِّدِ اَحْمَدَ الرِّفَاعِي ، وَبَهْجَةِ الرِّفَاعِي ،  وَاْلكُلِّيَاتِ اْلاَحْمَدِيَّةِ مِنْ كَلِمَاتِ السَّيِّدِ اَحْمَدَ الرِّفَاعِي ،‬ وَالسَّيْرِ وَالْمَسَاعِي فِي اَخْبَارِ السَّيِّدِ اْلغَوْثِ الرِّفَاعِي ، والمَرَاقِبِ اْليَفَاعِيَّةِ فِي اْلمَنَاقِبِ الرِفَاعِيَّةِ ، وَمُجْمَعِ اْلعَيْلَمَيْنِ فِي مَنَاقِبِ أَبِي اْلعَلَمِيْنَ سَيِّدِ أَحْمَدَ الرِّفَاعِي لِلشَّيْخِ جَمَالِ صَقَرٍ ، وَالصُّوْفِيَّــةِ وَالتَّصَــوُّفِ فِي ضُوْءِ اْلكِتَابِ وَالسُّنَّـةِ ، زَادِ السَّالِكِيْنَ لِطَرِيْقِ رَبِّ اْلعَالَمِيْنَ ، وَاْلوَصَايَا


وَأَمَّا اْلأَحْمَدِّيَّةُ فَفِى بَهْجَةِ اْلبَدَوِىِّ وَشَرْحِ مَتْنِ اْلغَايَةِ والمربى الربانى السيد أحمد البدوى وَاْلوَصَايَا


وَأَمَّا الدَّسُوْقِيَّةُ فَفِى الْجَوْهَرَةِ الْمَضِيْئَةِ فِي سُلُوْكِ الطَّالِبِ وَنُصْحِ اْلبَرِيَّةِ لِلْإِمَامِ اْلقُطْبِ اْلإِرْشَادِ سَيِّدِي إِبْرَاهِيْمَ بْنِ عَبْدِ اْلعَزِيْزِ الدَّسُوْقِي ، وَ مَجْمُوْعِ أَوْرَادِ سَيِّدِي إِبْرَاهِيْمَ الدَّسُوْقِي لِلشَّيْخِ جَوْدَةَ مُحَمَّدٍ أَبِيْ اْلبَزِيْدِ الْمَهْدِى ، ولسان التعريف بحال الولي الشريف سيدي ابراهيم الدسوقي للشيخ جلال الدين الكركى الشافعى ، وَاْلوَصَايَا ، وَالْمَنَاقِبِ


وَأَمَّا اْلأَكْبَرِيَّةُ فَفِى اْلفُتُوْحَاتِ اْلمَكِيَّةِ ، وَالْحِلْيَةِ ، وَاْلتَّدْبِيْرَاتِ  ، وَاْلفُصُوْصِ ، والولاية والنبوة ، ومواقع النجوم ومطالع اهلة الأسرار والعلوم ، واليقين  للقطب الأكبر محيي الدين بن العربي ، ومجموعة أحزاب وأوراد الشيخ الأكبر ابن عربي ضياء الدين أحمد بن مصطفى الكمشخانوي ، وَحَوْضِ الْحَيَاةِ ، وَالْمَنَاقِبِ 


وَأَمَّا الْمَوْلَوِيَّةُ فَفِى وَالعُقُوْدِ اللُّؤْلُؤْيَةِ فِي طَرِيْقِ السَّادَةِ الْمَوْلَوِيَّةِ لِلشَّيْخِ عَبْدِ اْلغَنِي النَّابُلِسِي ، وَ أَخْبَارِ جَلَالِ الدِّيْنِ الرُّوْمِي, لِلشَّيْخِ  أَبِي اْلفَضْلِ اْلقَوْنَوِي ، وَالْمَثْنَوِى وَالثَّوَاقِبِ وَالْمَنَاقِبِ وَفِيْهِ مَافِيْهِ



وَأَمَّا اْلكُبْرَوِيَّةُ فَفِى فَوَائِحِ الْجَمَالِ وَفَوَاتِحِ الْجَلَالِ لِلْإِمَامِ الزَّاهِدِ أَبِى الْجَنَّابِ َجْمِ الدِّيْنِ كُبْرَى ، وَفَقَرَاتِ نَجْمِ الدِّيْنِ وَالتَّأْوِيْلَاتِ وَالْمَنَاقِبِ



وَأَمَّا السُّهْرَوَرْدِيَّةُ فَفِى آدَابِ الْمُرِيْدِيْنِ لِلشَّيْخِ  ضِيَّاءِ الدِّيْنِ أَبِي النَّجِيْبِ عَبْدِ اْلقَاهِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عُمَوِيَّةَ اْلبَكْرِي السُّهْرَوَرْدِي وَاْلعَوَارِفِ الْمَعَارِفِ لِلشَّيْخِ  شِهَّابِ الدِّيْنِ أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عُمَوِيَّةَ اْلبَكْرِي السُّهْرَوَرْدِي وَتَعَرُفِ عِلْمِ التَّصَوُّفِ

وَأَمَّا الْخَلْوَتِيَّةُ فَفِى مِعْيَارِ اْلعُلُوْمِ وَشَرْحِهِ لِعُمَرَ اْلفُؤَادِى وَاْلوَصِيَةِ الْجَلِيَةِ لِلسَّالِكِيْنَ فِي طَرِيْقِ الْخَلْوَتِيَّةِ لِمُصْطَفَى بْنِ كَمَالِ الدِّيْنِ اْلبَكْرِي الصَّدِيْقِي أوراد الطريقة الخلوتية الجامعة الرحمانية للشَّيْخ عَبْد الرَّحمن الشَّريف الحُسَيْنِي وَتَرْجَمَةِ الْحَالِ وَالْمَنَاقِبِ




وَأَمَّا الْجَلْوَتِيَّةُ فَفِى خِطَابِ الْحَقِيِّ وَالْمَجَالِسِ اْلأَرْبَعِيْنَ وتمام الفيض في باب الرجال (رجال ومشايخ الطريقة الجلوتية) وَاْلمَسْأَلَةِ وَالْمَنَاقِبِ

وَأَمَّا اْلبَكْدَاشِيَّةُ فَفِى خِطَابِ اْلبَيَانِ وَالْجَاوَدَانِ والتحفة المرضية في الدولة البكداشية في بلاد الجزائر المحمية وَالْمَنَاقِبِ

وَأَمَّا اْلغَزَالِيَّةُ فَفِى اْلإِحْيَاءِ علوم الدين ، والأربعين في أصول الدين ، وروضة الطالبين وعمدة السالكين ، - ومشكاة الانوار، ومناجاة الأبرار ورسالة إجابة الدعاء ، والدعوات المستجابة ومفاتيح الفرج حجة الإسلام أبي حامد الغزالي وَالْحُجَّةِ وَالْمَنَاقِبِ

وَأَمَّا الرُّوْمِيَّةُ فَفِى مُزَكِّىِّ النُّفُوْسِ وَالْمَنَاقِبِ

وَأَمَّا السَّعْدِيَّةُ وَالْجَشْتِيَّةُ وَالشَّعْبَانِيَّةُ وَاْلكَلْشَنِيَّةُ وَالْحَمْزَوِيَّةُ وَاْلبَيْرَامِيَّةُ وَاْلعَشَاقِيَّةُ وَاْلبَكْرِيَّةُ وَاْلعُمَرِيَّةُ وَاْلعُثْمَانِيَّةُ وَاْلعَبَّاسِيَّةُ وَالزَّيْنَبِيَّةُ وَاْلعِيْسَوِيَّةُ اْلمَغْرِبِيَّةُ وَاْلبُحُوْرِيَّةُ وَالْحَدَادِيَّةُ وَاْلغَيْبِيَّةُ وَالْخُضَرِيَّةُ وَالشَّطَارِيَّةُ وَاْلبَيُوْمِيَّةُ وَالْمَلَامِيَّةُ وَاْلعِدْرُوْسِيَّةُ وَالْمَتْبُوْلِيَّةُ وَالسُّنْبُلِيَّةُ وَاْلأُوَيْسِيَّةُ وَسَائِرُ اْلأَكَابِرُ وَاْلأَوْلِيَاءُ

فَمَذْكُوْرَةُ فِى اْلكَوَاكِبِ الدُّرِيَّةِ وَنَفَحَاتِ اْلأُنْسِ وَتَذْكِرَةِ اْلأَوْلِيَاءِ وَاْلقَاشَانِي وَطَبَقَاتِ الشَّعْرَانِى وَالنَّفَحَاتِ اْلقُدْسِيَّةِ وَمَنْقَبَةِ اْلأَوْلِيَاءِ وَطَبَقَاتِ اْلقَاضِى زَكَرِيَا وَرِسَالَةِ اْلقُشَيْرِي وَطَبَقَاتِ الْمَشَايِخِ وَمَقَامَاتِ اْلعَارِفِيْنَ وَكِتَابِ الْمُنْجَلِى وَلَطَائِفِ اْلإِعْلَامِ وَاصْطِلَاحَاتِ الصُّوْفِيَّةِ وَشَمْسِ اْلبُوْنِى وَالْمَنَاهِجِ وَكَشْفِ اْلوَارِدَاتِ وَدُرَّةِ الْمُوَحِّدِيْنَ وَحَقَائِقِ الدَّقَائِقِ وَأَسْرَارِ السُّرُوْرِ وَمُحَاضَرَةِ اْلأَبْرَارِ وَالتَّجَلِيَاتِ اْلإِلَهِيَّةِ وَاْلوَصَايَا اْلقُدْسِيَّةِ وَكِتَابِ اْلإِسْرَاءِ وَالتَّمْهِيْدِ وَمِفْتَاحِ اْلغَيْبِ وَمِصْبَاحِ اْلإِنْسِ وَاْلإِنْسَانِ اْلكَامِلِ وَمَنَازِلِ السَّائِرِيْنَ وَمَدَارِجِ السَّالِكِيْنَ وَكَشْفِ الْحَقَائِقِ وَحَدَائِقِ الْحَقَائِقِ وَخَالِصَةِ الْحَقَائِقِ وَالْمِزَانِ لِلشَّعْرَانِى وَالتَّمْيِيْزِ وَمِرْآةِ اْلأَصْفِيَاءِ وَاْلوَصَايَا اْلإِلَهِيَّةِ وَكَشْفِ اْلأَسْرَارِ اْلأَزَلِيَّةِ وَحَاوِى اْلأَرْوَاحِ وَمَقَامَاتِ بَدْرِالدِّيْنِ وَرَوْضَةِ اْلوَاصِلِيْنَ وَزُبْدَةِ الْحَقَائِقِ

- وَالنُّوْرِ اْلأَبْهَرِ فِى طَبَقَاتِ شُيُوْخِ الْجَامِعِ اْلأَزْهَرِ لِلشَّيْخِ مُحْيِ الدِّيْنِ الطَّعْمِي
- وَمَرَاتِبِ النَّفْسِ لِلْعَارِفِ بِاللهِ تَعَالَى سَيِّدِي عَبْدِ الْخَالِقِ عَبْدِ السَّلَامِ الشِّبْرَاوِي
- وَتَقْدِيْسِ اْلأَشْخَاصِ فِي اْلفِكْرِ الصُّوْفِي لِلشَّيْخِ مُحَمَّدٍ أَحْمَدَ لَوْحٍ
- وَاْلأَنْـوَارِ اْلقُـدْسِــيَّـة مُقَـدَّمَةِ الطَّرِيْقَةِ السَّنُوْسِـيَّةِ
- وَقُوْتِ اْلقُلُوْبِ لِلْإِمَامِ الصُّوْفِي أَبِي طَالِبِ الْمَكِّي
- وَطَبَقَاتِ الشَّافِعِيَّةِ اْلكُبْرَى لِلْإِمَامِ تَاجِّ الدِّيْنِ عَبْدِ اْلوَهَّابِ بْنِ تَقِيِّ الدِّيْنِ السُّبْكِي
- وَالطُّرُقِ الصُّوْفِيَّةِ نَشْأَتِهَا وَعَقَائِدِهَا وَآثَارِهَا لِلشَّيْخِ عَبْدِاللهِ بْنِ دَجَيْنِ بْنِ عَلِيِّ السُّهَلِيِّ
 - وَقَصِيْدَةِ آدَابِ الطَّرِيْقِ لِسَيِّدِي أَبِي مَدْيَنِ اْلغَوْثِ
 - وَاْلوِلَايَّةِ وَاْلوَلِيِّ عِنْدَ السَّادَةِ الصُّوْفِيَّةِ فِي الشَّرِيْعَةِ وَالطَّرِيْقَةِ وَالْحَقِيْقَةِ لِلشَّيْخِ عَاصِمِ إِبْرَاهِيْمَ اْلكَيَّالِي الْحُسَيْنِي الشَّاذِلِي
- قَطْرِ اْلوَلِيِّ عَىَة حَدِيْثِ اْلوَلِيِّ أَوِ اْلوِلَايَّةِ اللهِ وَالطَّرِيْقِ إِلَيْهَا

- وَاْلأَوْلِيَاءِ لِأَبِى الدُّنْيَا
- وَطَبَقَاتِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَحِلْيَةِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَحَدَائِقِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَجَمْهَرَةِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَجَمِيْعِ اْلكَرَامَةِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَخَتْمِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَجَامِعِ اْلأُصُوْلِ فِي اْلأَوْلِيَاءِ
- وَاْلكَرَامَةِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَتَذْكِرَةِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَالتَّصَوُّفِ وَاْلأَوْلِيَاءِ
- وَبَرْكَةِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَوِلَايَةِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَهِدَايَةِ اْلأَذْكِيَاءِ إِلَى طَرِيْقِ اْلأَوْلِيَاءِ
- وَكِفَايَةِ اْلأّتْقِيَاءِ وَمِنْهَجِ اْلاَصْفِيَاءِ
- وَمِرْآةِ اْلاَصْفِيَاءِ فِي صِفَاتِ الْمَلَامَتِيَّةِ اْلأَخْفِيَاءِ وَعُلُوِّ شَأْنِ اْلأَوْلِيَاءِ  لِلشَّيْخِ اْلإِسْلَامِ عَبْدِاللهِ اْلبَسْنَوِى
- وَطَبَقَاتِ اْلأَقْطَابِ فِي ذِكْرِ أَوْلِيَاءِ اللهِ تَعَالَى وَاَقْوَالِهِمْ وَاَحْوَالِهِمْ اِلَى اِنْتِهَاءِ آجَالِهِمْ
- وَإِجَابَةِ اْلغَوْثِ بِبَيَانِ حَالِ النُّقَبَاءِ وَالنُّجَبَاءِ وَاْلأَبْدَالِ وَاْلأَوْتَادِ وَاْلغَوْثِ لِلْإِمَامِ اْلعَلَامَةِ إِبْنِ عَابِدِيْنِ الْحَنَفِي
- وَالْخَبَرِ الدَّالِ عَىَث وُجُوْدِ اْلقُطْبِ وَاْلأَوْتَادِ وَالنُّجَبَاءِ وَاْلأَبْدَالِ لِلشَّيْخِ جَلَالِ الدِّيْنِ السَّيُوْطِي
- وَاْلإِنْصَافِ فِي حَقِيْقَةِ اْلأَوْلِيَاءِ وَمَا لَهُمْ مِنَ اْلكَرَامَةِ وَاْلأَلْطَافِ لِلْأَمِيْرِ مُحَمَّدٍ بْنِ إِسْمَاعِيْلِ الصَّنْعَانِي
- وَمَخْطُوْطَةِ اْلأَذْكَارِ لِلْأَوْلِيَاءِ اْلأَبْرَارِ
- وَاْلإِنْتِصَارِ لِلْأَوْلِيَاءِ اْلأَخْيَارِ
- وَاْلأَقْطَابِ اْلأَرْبَعَةِ الْجَيْلَانِي وَاْلبَدَوِي وَالرِّفَاعِي وَالدَّسُوْقِي
- وَأَبِي يَزِيْدِ اْلبُسْطَامِي الْمَجْمُوْعَةِ الصُّوْفِيَّةِ اْلكَامِلَةِ
- وَالتَّعَرُّفِ لِمَذْهَبِ اَهْلِ التَّصَوُّفِ لِلْإِمَامِ الصُّوْفِي أَبِي بَكْرٍ مُحَمَّدٍ بْنِ إِسْحَاقِ اْلبُخَارِي اْلكَاَْبَاذِي
- وَاللُّمَعِ فِى التَّصَوُّفِ لِلْإِمَامِ الصُّوْفِي أَبِى نَصْرِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَىُِّح السَّرَاجِ الطُّوْسِى
- وَكَشْفِ اْلمَحْجُوْبِ لِلْإِمَامِ اْلقُطْبِ اْلعَارِفِيْنَ أَبِي الْحَسَنِ عَىِى بْنِ عُثْمَانِ الْهُجْوِيْرِي
- وَمِنْحَةِ اْلأَصْحَابِ لِمَنْ أَرَادَ سُلُوْكَ طَرِيْقِ اْلأَصْفِيَاءِ وَاْلأَحْبَاب لِلْإِمَامِ الصُّوْفِي أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَانِ الشَّهِيْرِ بِالرُّطْبِي
- وَقَامُوْسِ الْمُصْطَلَحَاتِ الصُّوْفِي - اَيْمَنَ حَمْدِي
- وَجَوَاهِرِ التَّصَوُّفِ
- وَالْمَجَالِسُ السَّنِيَّةِ
 - وَصَلَّاةِ الْمُقَرَّبِيْنَ
- وَرَسَائِلِ الْجُنَيْدِ
- وَ إِيْقَاظِ الْهِمَمِ شَرْحِ مَتْنِ الْحِكَمِ  ابْنِ عَجِيْبَةَ
- وَالْحِكَمِ اْلغَوْثِ أَبِيْ مَدْيَنِ
  - وَآدَابِ الْمُرِيْدِيْنَ  لِلْإِمَامِ الْحَكِيْمِ التِّرْمِذِي
 - وَآدَابِ النَّفْسِ لِلْإِمَامِ الْحَكِيْمِ التِّرْمِذِي
 - وَمَعْرِفَةِ اْلأَسْرَارِ لِلْإِمَامِ الْحَكِيْمِ التِّرْمِذِي
- وَالْمَنْهَلِ اْلعَذْبِ الرَّوِي فِي تَرْجَمَةِ قُطْبِ اْلأَوْلِيَاءِ النَّوَوِي لِلْإِمَامِ الْحَافِظِ شَمْسِ الدِّيْنِ مُحَمَّدٍ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَانِ السَّخَاوِي
- وَاَقْطَابِ التَّصَوُّفِ سُفْيَانِ الثَّوْرِى : لِلشَّيْخِ اْلأَكْبَرِ عَبْدِ الْحَلِيْمِ مَحْمُوْدِ
- وَاَقْطَابِ التَّصَوُّفِ السَّيِّدِ أَحْمَدَ اْلبَدَوِي : لِلشَّيْخِ اْلأَكْبَرِ عَبْدِ الْحَلِيْمِ مَحْمُوْد
- وَاْلقَيِّمِ النَّفِيْسِ طَبَقَاتِ الشَّاذِلِيَّةِ اْلكُبْرَى  الْمُسَمَّى بِجَامِعِ اْلكَرَامَاتِ اْلعَلِّيَّةِ فِي طَبَقَاتِ السَّادَةِ الشَّاذِلِيَّةِ
لِلشَّيْخِ أَبِي عَلِيِّ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ اْلفَاسِي
- وَالْجَوَاهِرِ الْخَمْسِ لِسَيِّدِي الشَّيْخِ مُحَمَّدٍ بْنِ خَطِيْرِ الدِّيْنِ اْلعَطَارِ
- وَشَرْحِ اْلمَعْرِفَةِ وَبَذَلِ النَّصِيْحَةِ لِلْحَارِثِ الْمُحَاسِبِى

Tidak ada komentar:

Posting Komentar